وأخيراً اعترف العرب بفشل التطبيع مع الأسد لكن الأسد في ورطة المملكة العربية السعودية

معظم الحاضنة الثورية كانت على قناعة بحتمية فشل المبادرة العربية والتطبيع العربي مع نظام الأسد وما سمي بسياسة خطوة مقابل خطوة, لأن هناك قناعة يعلمها السوريون واختبروها مع نظام الأسد الأب والإبن على مدار أكثر من 50 عاماً, بأن نظام الأسد غير قابل للإصلاح وغير قابل للتجاوب مع اي مبادرة كانت لقناعة لديه ولحليفه الإيراني أن اي إصلاح مهما كان صغيراً سيشكل الخطوة الأولى بانهيار نظام الاسد. راهن بعض العرب وراهنت بعض الدول لكن الحقيقة ظهرت سريعاً. ما الطلبات العربية التي رفض التجاوب معها نظام الأسد؟؟ ما السبب الذي يدعو بشار الأسد لرفض أي مبادرة إصلاح؟؟ ما الجرائم التي يخشى نظام الاسد من تكشفها إذا ما كان هناك تطبيق للقرار 2254؟؟ ما الحل الآن؟؟ ما الورطة التي أوقع الأسد نفسه فيها؟؟ كلها مواضيع يناقشها الفيديو وحلقة من حلقات #حديث_إبن_البلد ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا: /channel/UCQjLYIh-ZdBJbFNLeUKWAjQ/join #أمريكا #تركيا #ألمانيا #أخبار #الأردن #مصر #السعودية #الامارات #دمشق #بغداد #القاهرة #سوريا #دبي #روسيا #إيران #قسد #الجيش_الوطني_السوري #الائتلاف_الوطني_السوري #الحكومة_المؤقتة_السورية

الفئة